عندما نقوم ببرنامج يتماشى مع الهدف الذي جاء من أجله الطالب وتكون البرامج والخطط متناغمة فإن الطالب يشعر بسعادة كبيرة عند إنتاجه للغة جديدة وتحصيله المستمر الذي يجعله في حال نشاط دائم.(السعادة التي يشعر بها الطالب عند التعبير عن حدث ما لأول مرة، لذة لا ينساها الطالب.)

من الواضح أن البرنامج اللغوي المعد بشكل دقيق وكفاءة عالية يساعد الطالب على التعلم والتطور بسرعة وفعالية. كما يساعد البرنامج الطالب على البقاء نشيطًا ومشاركًا في الأنشطة المختلفة التي تقام في المخيم.
استخدام طرق تدريس حديثة تعتمد على التفاعل والمشاركة. تحافظ على نشاط الطالب حتى النهاية وتبعده عن الملل.
توفير الفرص للطالب لممارسة اللغة في مواقف واقعية. تجعل الطالب يشعر بذاته وتزيد ثقته بنفسه.
التركيز على الجوانب العملية للغة، مثل التحدث والاستماع والكتابة والقراءة. بعيدا عن المادة الجافة التي يتعلمها الطالب ولا يستفيد منها.
استخدام مواد تعليمية جذابة ومناسبة لمستوى الطالب. من خلال مركز الاختبارات في الأكاديمية نحدد المناسب للطالب حتى لا يقع في مستوى غير مناسب.
توفير الدعم والتوجيه للطالب من قبل المعلمين والمشرفين اللغويين والمنسق العام.

AR